قال صاحب دمية القصر: قلت بلغني أن هذا الفاضل كان يحضر السوق وتحمل إليه الوسوق: ويحلب در الرزق ويمتري. بأن يبيع الأمتعة ويشتري.. وكان له في سوقة الفضلاء أسوة. أو كأنه استعار لاشعاره كسوة وهم نصر بن سنت التزارزي وأبو الفرج الواوا. والسري الرفا الموصلي. أما نصر فقد كان يدحو الرقاقة الأرزية ويشكو في اشعاره تلك الرزية. وأما أبو الفرج فقد كان يسعى بالفواكه رائحا وغاديا. ويتغنى عليها مناديا وأما السرى فقد كان يطرز الحلق. ويرفو الخرق. ويصف تلك العبرة ويزعم أنه يسترزق بالإبرة الخ 1 - التفضيل بين بلاغة العرب والعجم - ضمن مجموعة التحفة البهية والطرفة الشهية استانة 1302 (هي بحسب معلمة الاسلام لأبي احمد العسكري لا لأبي هلال) كما كتبت في مجموعة التحفة البهية 2 - جمهرة الأمثال - أوله الحمد لله حمد الشاكرين الخ - طبع باعتناء ميرزا محمد ملك الكتاب الشيرازي بمبئ 1307 ص 222 - وعلى هامش مجمع الأمثال للميداني جزء 2 المط الخبرية 1310 3 - (كتاب) الصناعتين - الكتابة والشعر ذكر فيه كتاب البيان والتبيين للجاحظ وقال أن البيان والبلاغة مشوبة في تضاعيفه ومنتشره لا يوجد الا بالتأمل فعملت هذا الكتاب في صنعة الكلام بنظمه ونثره - وجعله على عشرة أبواب. الآستانة 1320 ص 370 4 - (كتاب) الكرماء - مط الشورى 1326 ص 44 5 - معجم في بقايا الأشقياء - وهي رسالة تتضمن أسماء بقايا الأشياء نظمها على نسق حروف المعجم برلين 1915 ص 38 6 - مختصر كتاب الفروق - هو مختصر كتاب الفروق لأبي هلال العسكري لم يعلم مؤلفه - بولاق 1323 له شرح ديوان أبى محجن الثقفي - أنظر أبو المحجن الثقفي
(١٣٢٨)