كشف الحجب والأستار - السيد إعجاز حسين - الصفحة ٤٩١
كنيته أبو جعفر واصله كوفي وكان جده محمد بن علي حبسه يوسف بن عمر إلى العراق بعد قتل زيد بن علي ثم قتله وكان خالد صغير السن فهرب مع أبيه عبد الرحمن إلى برقة قم فاقاموا بها وكان ثقة في نفسه غير أنه أكثر الرواية عن الضعفاء واعتمد المراسيل وتوفي سنة أربع وسبعين ومائتين وقال علي بن محمد بن ماجيلوية مات سنة ثمانين ومائتين وقد زيد في المحاسن ونقص فمما وقع إلي منها كتاب القرائن وفيه عشرة أبواب وكتاب ثواب الأعمال وفيه ثلاثة وعشرون ومائة أبواب وكتاب عقاب الأعمال وفيه سبعون بابا وكتاب الصفوة والنور والرحمة وفيه تسعة وأربعون بابا وكتاب النوادر وكتاب المصابيح الظلم وفيه تسعة وأربعون بابا وفيه باب المكروهات الذي عده بعضهم كتابا مفردا وكتاب العلل في ذكر علل الأشياء وليست فيه أبواب وكتاب السفر وفيه تسعة وثلاثون بابا وكتاب المآكل وفيه مائة وثلاثون بابا وكتاب الماء وفيه عشرون بابا وكتاب المنافع والاستخارات فيه ستة أبواب وكتاب المرافق والبنيان واتخاذ العبيد والدواب فيه ستة عشر بابا أوله الكتاب الأول من القرائن وهو باب الثلاثة روي أحمد بن عبد الله البرقي عن معوية بن وهب عن أبي عبد الله عم قال يا معوية من اعطى ثلاثا لم يحرم ثلاثا الخ * 2758 - المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية للشيخ حسين بن الشيخ أحمد بن الشيخ إبراهيم بن عصفور الدرازي البحراني * 2759 - المحافل للشيخ الصدوق محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة إحدى وثمانين وثلاثمائة * 2760 - المحاكمات بين شراح الإشارات للعلامة جمال الدين حسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي المتوفى سنة ست وعشرين وسبعمائة *
(٤٩١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 486 487 488 489 490 491 492 493 494 495 496 ... » »»