(وجاء) في السطر السابع منها (عن أبي بكر بن السني) والذي في الدرر الكامنة) عن أبي بكر محمد بن علي البستي) ولعله الصواب) (وجاء) في السطر التاسع منها (المنجنيقي) كانت رياسة عمل المنجنيق انتهت إليه فاتفق انه كان في حصار فرفع المنجنيق ليصلحه فسقط ميتا كذا في الدرر الكامنة. وقد ذكر المؤلف انه محمد بن عبد الله بن أحمد ابن عمر الخ والذي في الدرر الكامنة محمود بن الجمال عبيد الله بن أحمد ابن عمر بن أبي عمر المقدسي المنجنيقي سمع من ابن البخاري مشيخته وحدث سمع منه الشريف الحسيني.
(وجاء) في السطر الثالث عشر وما بعده منها (أبا الحسن بن القاسم) وصوابه (ابن القيم) كما في الطبقات التاج السبكي فقد قال وأحضره والده على أبى الحسن علي بن عيسى بن القيم اه ومثله في الدرر الكامنة وقد سبق ذكره في كلام المؤلف في الصفحة (44) في ترجمة الصلاح العلائي وانه من أجاز له وذكرنا هناك ما هو الصواب في تاريخ وفاته ولو كانت وفاته في سنة 690 كما جاء في التعليقات التي بأسفل الصفحة المذكورة لما تأتى احضار أبى الفتح السبكي عليه كيف وأبو الفتح ولد في سنة 705 كما ذكره المؤلف والتاج السبكي في طبقاته أو في التي قبلها على ما في شذرات الذهب.
أحمد بن في السطر الرابع عشر منها (وعلي بن هارون التغلبي) وصوابه (الثعلبي) بالثاء المثلثة والعين المهملة كما نبه عليه التفي بن فهد في ذيله الآتي في الصفحة (163) عند ذكر ابنه أبى الفرج عبد الرحمن