(وجاء) في السطر التاسع وما يليه منها في ترجمة الصلاح الأقفهسي (وجد فيه في حدود السبعين) وصوابه (في حدود التسعين) كما يعلم من الضوء اللامع وهو ظاهر بعد التأمل فيما قبله وعبارة الحافظ ابن حجر في أنباء الغمر سمع بنفسه قبيل التسعين.
الصفحة (269) (جاء) في السطر الأول منها (قراءة) وصوابه (قرأه).
(وجاء) في السطر الثاني منها (فلما حج في سنة ست وسبعين) وصوابه (في سنة ست وتسعين) كما في عبارة الحافظ ابن حجر في معجمه وهو الذي يفيده سياق كلام المؤلف.
الصفحة (270) (جاء) في السطر الثامن وما يليه منها (وللشيخ قاسم السلمي قراءة عليه الخ) أي وخرج للشيخ قاسم المذكور معجما قرأه عليه الخ فلفظ (قراءة عليه) محرف وصوابه (قرأه عليه) بدليل عطف ما بعده عليه وكذا كلمة (السلمي) محرفة وصوابها (اليملي) بفتح المثناة الفوقية وسكن المثناة التحتية وضم الميم بعدها لام نسبة إلى تيم الله بن ثعلبة وهي قبيلة من بني بكر بن وائل، والشيخ قاسم المذكور يكني بأبي القاسم ولذا سمي الصلاح الأقفهسي المعجم المذكور تحفة القادم من فوائد الشيخ أبي القاسم، وفي معجم الحافظ ابن حجر شرف الدين أبو القاسم قاسم بن علي بن محمد بن علي التيملي الفاسي المالكي قدم حاجا ورأيته بعد أن رجع من الحج وذكر لي ان صاحبنا الأقفهسي صلاح الدين