بحر الدم (في من مدحه أحمد أو ذمه) - يوسف بن المبرد - الصفحة ٢٣
77 - إسماعيل بن زكريا بن مرة أبو زياد الأسدي:
قال أحمد: ما به بأس، وقال الميموني: قلت لأحمد: كيف؟ قال: أما الأحاديث المشهورة التي يرويها فهو فيها مقارب الحديث، ولكنه ليس ينشرح له الصدر. وقال عبد الله بن أحمد عن أبيه: حديثه مقارب.
78 - إسماعيل بن سعيد الشالنجي:
قال أحمد في رواية الفضل بن عبد الله: فقيه عالم.
79 - إسماعيل بن سميع الحنفي:
قال أحمد: ثقة، تركه زائدة لمذهبه، وقال في رواية المروذي: ليس به بأس.
80 - إسماعيل بن أبي أويس عبد الله بن عبد الله بن أويس:
قال أحمد: لا بأس به.
81 - إسماعيل بن سالم:
قال أحمد في رواية المروذي: ليس به بأس.
.

٧٧ - قال مرة: ضعيف. وقال أبو داود وابن معين: ليس به بأس. وقال ابن معين مرة: صالح الحديث، قيل له:: أفحجة هو؟ قال: الحجة شئ آخر. وقال النسائي: أرجو أن لا يكون به بأس. وقال أبو حاتم: صالح وحديثه مقارب. وقال ابن حجر: صدوق يخطئ قليلا. انظر: التهذيب ١ / ٢٩٧.
التتريب ١ / ٦٩. التاريخ الكبير ١ / ٣٥٥. الجرح ٢ / ١٧٠.
٨٠ - قال ابن معين: صدوق ضعيف العقل ليس بذاك، يعني أنه لا يحسن الحديث ولا يعرت أن يؤديه أو يقرأ من غير كتابه. وقال أبو حاتم: محله الصدق وكان مغفلا. وقال النسائي: ضعيف. وقال مرة: ليس بثقة. وقال ابن عدي: روى عن خاله أحاديث غرائب لا يتابعه عليها أحد وعن سليمان بن بلال وغيرهما من شيوخه.. وقد حدث عنه أناس وأثنى عليه ابن معين. والبخاري يحدث عنه الكثير وهو خير من أبي أويس. وقال ابن حجر: صدوق أخطأ في أحاديث من حفظه.
أنظر: التهذيب ١ / ٣١٠. التقريب ١ / ٧١. التاريخ الكبير ١ / ٣٦٤. الجرح ٢ / ١٨٠.
٨١ - قال ابن سعد: كان ثقة ثبتا. وقال ابن معين وأبو زرعة وأبو حاتم والنسائي: ثقة. وقال ابن حجر:
ثقة ثبت. انظر: التهذيب ١ / ٣٠١. التقريب ١ / ٧٠. التاريخ الكبير ١ / 356. الجرح 2 / 172
(٢٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 ... » »»
الفهرست