645 - عبد الملك بن أبي سليمان ميسرة الكوفي:
قال أحمد: ثقة، يخطئ، وكان أحفظ أهل الكوفة إلا أنه رفع الحديث عن عطاء. وقال: عبد الملك بن أبي سليمان من عيون الكوفيين، ثقة. وقال أبو زرعة الدمشقي: سمعت أحمد ويحيى يوثقانه.
646 - عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج:
قال أحمد: أول من صنف الكتب ابن جريج. وقال حرب: قال أحمد بن حنبل: هو عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج، وأبوه يروي عن عائشة وذهب أحمد إلى أنه لم يلق عائشة. وقال ابن إبراهيم: قلت لأبي عبد الله: ابن جريج سمع من طاوس؟ قال: لم أسمع فيه إلا حرفا، وقال: رأيت طاوسا. وقال في رواية ابن إبراهيم أيضا: كل شئ يقول ابن جريج قال عطاء أو عن عطاء فإنه لم يسمعه من عطاء. وقال في رواية الميموني: كان ابن جريج من أوعية العلم.
647 - عبد الملك بن عبد العزيز، القشيري، أبو نصر التمار:
كان أحمد لا يرى الكتابة عن أبي نصر، ولا عن يحيى بن معين، ولا أحد ممن امتحن فأجاب.
648 - عبد الملك بن عبد العزيز بن عبد الله، أبو مروان التيمي:
قال أحمد: قدم علينا ومعه مغنية.
649 - عبد الملك بن عمير بن سويد:
قال علي بن الحسن الهنجاني: سمعت أحمد بن حنبل، يقول:
عبد الملك بن عمير، مضطرب الحديث جدا مع قلة روايته ما أرى له خمسمائة حديث وقد غلط في كثير منها. وذكر إسحاق الكوسج عن أحمد: أنه ضعفه جدا.
وروى صالح بن أحمد عن أبيه: سماك بن حرب أصلح حديثا من عبد الملك بن عمير. وقال في رواية المروذي: عبد الملك بن عمير في حديثه اضطراب. وفي رواية أخرى للمروزي: مضطرب الحديث، قل من روى عنه إلا .