عمران فان لحيته إلى سرته وليس أحد يكنى الا آدم فإنه يكنى أبا محمد رواه (وهب) بن حفص عن عبد الملك الجدي * عن حماد بن سلمة عن عمرو بن دينار عن جابر بن عبد الله انتهى * وحديث ابن عباس رضي الله عنه أورده ابن عدي في ترجمة وهب بن حفص وكذا حديث ابن عمر * وقال ابن يونس في تاريخ الغر باء روى مناكير * (833) (وهب) بن يزيد * يروى المقاطيع قاله ابن حبان في الثقات * قال وقد روى وهب بن يزيد عن الحكم بن أبان * (834) (وهب الله}) بن راشد أبو زرعة البصري! * غمزه سعيد بن أبي مريم وغيره يروى عن يونس بن يزيد الأيلي وغيره * قال أبو حاتم محله الصدق وفضل بن وارة عنه عنبسة بن خالد انتهى * وقال ابن حبان في الثقات روى عنه الربيع ابن سليمان وإبراهيم بن أبي داود وأهل مصر يخطئ وقال أبو سعيد بن يونس لم يكن أحمد بن شعيب النسائي يرضى وهب الله بن راشد * وقول الذهبي ان ابن أبي مريم غمزه لعله يريد بذلك ما رواه يونس عن غيلان عن أحمد بن سعيد ابن بي مريم قال نهاني عمى عن الكتابة عن أبي زرعة المؤذن * قال ابن يونس توفي في ربيع الأول سنة إحدى عشرة ومائتين وكانت القضاة تقبله * (حرف اللام الف) (من اسمه لاحق ولاهز) (835) (لاحق) بن الحسين المقدسي * وهو لاحق بن أبي الورد نسب إلى جده فإنه لاحق بن حسين بن عمران ابن أبي الورد أبو عمر فذكر الإدريسي ان اسم أبي الورد محمد بن عمران بن محمد بن سعيد بن المسيب بن حزن * قلت * مات بخوارزم سنة أربع وثمانين وثلاث مائة وقد شاخ * روى عنه أبو نعيم الحافظ في الحلية