لي انى من أكثر الأنصار ما لا فهلم أقاسمك مالي ولى امرأتان فأنزل لك عن إحداهما فقلت بارك الله في أهلك ومالك دلوني على السوق الحديث وهو في الصحيحين والمسند من طريق انس وروى عنه سعد ابن معاذ قوله عند ما اشتد الخطب يوم أحد يا سعد أجد ريح الجنة من قبل أحد قال سعد فما استطعت ما صنع * وقال انس وجدوا فيه ما بين سبعين من طعنة وضربة وما عرفته أخته الا ببنانه. وعند مالك عن يحيى بن سعيد الأنصاري قال قال النبي صلى الله عليه وآله يوم أحد من يأتيني بخبر سعد بن الربيع فقال رجل انا فذهب فوجده بين القتلى فقال أخبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم باني انفذت مقاتلي وأخبر قومك انهم لا عذر لهم عند الله ان أصيب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وسلم عليه * وذكر ابن الأثير ان هذا الرجل هو أبي بن كعب * (ا - سعد) بن سمرة بن جندب الفزاري عن أبيه عن أبي عبيدة ابن الجراح في اخراج اليهود من جزيرة العرب. روى عنه إبراهيم ابن ميمون مولى آل سمرة. وفي سند الحديث اختلاف على إبراهيم مذكور في إسحاق بن سعد وسمرة وقال النسائي في التمييز سعد بن سمرة ثقة. وقال الحسيني وثقه ابن حبان كذا قال وما رأيته في نسختي من ثقات ابن حبان * (فع ا - سعد) بن محيصة الأنصاري المدني. انه استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في إجارة الحجام الحديث. رواه عنه ابنه حزام. قلت.