(1 [يهم. ليس هو بشئ. وإذ حدث من كتابه فنعم. وقال أحمد أيضا: إذا حدث من حفظه] 1) جاء ببواطيل.
وأما ابن المديني فقال: ثقة ثبت. وقال أبو حاتم: لا يحتج به. وقال يحيى بن معين: هو أثبت من فليح. وقال أبو زرعة: سيئ الحفظ. وقال معن بن عيسى:
يصلح الدراوردي أن يكون أمير المؤمنين.
قلت: روى عن صفوان بن سليم، وأبى طوالة، والقدماء. وعنه إسحاق بن راهويه، ويعقوب الدورقي، وخلق.
قرأت على أحمد بن هبة الله، عن عبد المعز بن محمد، أخبرنا تميم المؤدب، أخبرنا محمد بن عبد الرحمن. أخبرنا أبو أحمد الحاكم، أخبرنا أحمد بن محمد بن الحسين الماسرجسي، حدثنا إسحاق الحنظلي، أخبرنا عبد العزيز بن محمد، حدثنا عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من أشرك بالله فليس بمحصن.
قال الحاكم: لا أعلم حدث به غير إسحاق.
عبد العزيز بن محمد، عن سعد بن سعيد - وفيه لين، عن أبيه، عن عائشة - مرفوعا:
كسر عظم الميت ككسره حيا.
(1 [مات سنة سبع وثمانين ومائة] 1).
5126 - عبد العزيز بن محمد بن زبالة المدني. قال ابن حبان: يأتي عن المدنيين بالأشياء المعضلات. فبطل الاحتجاج به.
5127 - عبد العزيز بن المختار البصري الدباغ. عن ثابت البناني. ومنصور.
ثقة، حجة، وما عرفت سبب قول ابن معين فيما سمعه يقول: أحمد بن زهير ليس بشئ.