معاوية، والحكم بن مينا المدني، وسعيد بن المسيب (س) (1)، وسهيل بن أبي جندل، وسويد بن غفلة، وشداد مولى عياض بن عامر (س) (2) وشهر بن حوشب (س)، وطارق بن شهاب، وعبد الله بن عمر بن الخطاب (ع)، وعبد الرحمان بن أبي ليلى (ت س ق)، وعمر بن الخطاب (خ) (3)، وقبيصة بن ذؤيب، وقيس بن أبي حازم (خ) وقيل: لم يلقه، وكعب بن عجرة (م ت س ق)، ونعيم بن زياد، وأبو إدريس الخولاني (ت)، وأبو بكر الصديق، وأبو زيادة البكري (د)، وأبو سلمة الحمصي (ق)، وأبو عامر الهوزني (د)، وأبو عبد الله الصنابحي (خ)، وأبو عبد الرحمان (د)، وأبو عثمان النهدي (د).
ويقال: إنه لم يؤذن لاحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم، إلا مرة واحدة، في قدمة قدمها المدينة لزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم، وطلب إليه الصحابة ذلك فأذن، ولم يتم الأذان، وقيل: إنه أذن لابي بكر الصديق خلافته.
وقال الواقدي، عن سعيد بن عبد العزيز، عن مكحول: