عليه وسلم قال لا تزال لا إله إلا الله تدفع عقوبة سخط الله ما لم يقولوها ثم ينقضوا دينهم لصلاح دنياهم فإذا فعلوا ذلك قال الله عز وجل كذبتم أخرجه ابن منده وأبو نعيم * (د ع * قيس) * بن عبد المنذر الأنصاري تقدم نسبه عند أخيه رفاعة قتل ببدر ونزل فيه وفي أصحابه ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات الآية فكان القتلى من المهاجرين ستة عبيدة بن الحارث وعمير بن أبي وقاص وذو الشمالين ابن عمرو وعاقل بن البكير ومهجع مولى عمر بن الخطاب وصفوان وقتل من الأنصار ثمانية سعد بن خيثمة وقيس بن عبد المنذر وزيد بن الحارث وتميم بن الحمام ورافع بن المعلى وحارثة بن سراقة ومعوذ وعوف ابنا عفراء أخرجه ابن منده وأبو نعيم وقال أبو نعيم فيه تصحيف وهو قيس بن عبد المنذر وانما هو مبشر ابن عبد المنذر من بني عمرو بن عوف لا يختلف فيه والثاني تميم بن الحمام وانما هو عمير بن الحمام قاله أهل السير وهو الصحيح (س * قيس) بن عبد يغوث بن المكشوح وهو ممن شرك في قتل الأسود العنسي ويرد ذكره مستوفى في قيس بن المكشوح فهو به أشهر أخرجه ههنا أبو موسى (قيس) بن عبيد بن الحرير ابن عبيد بن الجعد بن عوف بن مبذول بن عمر وبن غنم بن مازن بن النجار أبو بشر له صحبة شهد أحدا والمشاهد كلها واستشهد يوم اليمامة * الحرير بضم الحاء المهملة وبالراءين قاله الأمير أبو نصر (س * قيس) بن عمرو وأبوه عمرو ابن قيس بن زيد بن سواد بن مالك بن غنم بن مالك بن النجار الأنصاري الخزرجي استشهدا كلاهما يوم أحد أنبأنا عبيد الله بن أحمد باسناده عن يونس بن بكير عن ابن إسحاق في تسمية من قتل يوم أحد قال ومن بني سواد بن مالك بن غنم عمرو بن قيس وابنه قيس وقد تقدم في عمرو أتم من هذا وقد اختلف في شهود قيس بدرا وقد جعله ابن الكلبي فيمن شهدها أخرجه أبو موسى (ب د ع * قيس) ابن عمرو وقيل قيس بن قهد وقيل قيس بن سهل وهو جد يحيى بن سعيد الأنصاري فقيل قيس بن عمر وبن قهد بن ثعلبة وقيل قيس بن عمرو بن سهل بن ثعلبة بن الحارث بن زيد بن ثعلبة بن عبيد بن غنم بن مالك بن النجار وقد اختلف في نسيه روى عنه ابنه سعيد وعطاء بن أبي رباح ومحمد بن إبراهيم أنبأنا أبو ياسر باسناده عن عبد الله بن أحمد حدثني أبي حدثنا عبد الله بن نمير حدثنا سعد بن سعيد ان محمد بن إبراهيم أخبره عن قيس بن عمرو قال رأى النبي صلى الله عليه وسلم
(٢٢٢)