1 باب الحلواني 2 والحلوائي 3 اما الحلواني بعد الألف نون وأوله مضموم فجماعة 4. 5 وأما الحلوائي بعد الألف همزة وياء، فهو أبو أحمد عبد العزيز ابن احمد الحلوائي البخاري امام أهل الرأي بها في وقته، حدث عن الججاري وغنجار وأبي سهل أحمد بن محمد بن مكي بن عجيب الأنماطي البخاري وغيرهم، وتوفى بكس، وحدث، وكان يلقب شمس الأئمة. 6
(1) هذا الباب ليس في الموجود من نص.
(2) والحلواني.
(3) والجكواني.
(4) راجع الأنساب.
(5) وأما الحلواني بفتح اللام فيقال لمن يقال له الحلوائي.
(6) راجع الأنساب، وفيه (وأبو المعالي عبد الله بن أحمد بن حمد (في اللباب والتوضيح: محمد) الحلواني من أهل مرو كان يكتب لنفسه: البزاز، فقيه عالم حافظ تفقه بنيسابور أولا على الخوافي ثم بمرو على جدي الامام وصحب والدي إلى الحجاز وأكثر من الحديث سمع بنيسابور شيوخا لم يدركهم والدي مثل أبي المظفر موسى بن عمران الأنصاري وأبي بكر أحمد بن علي بن خلف الشيرازي وغيرهما أكثرت عنه... وتوفى سنة 539.. وولده أبو المحاسن عبد الرحيم ابن عبد الله الحلوائي صديقنا القديم سمع جده (؟) بنيسابور عن الحاكم أبي القاسم إسماعيل بن الحسين.. وأبي بكر عبد الغافر بن محمد الشيروي وسمع بمرو أبا منصور محمد بن محمد...).
وفى التبصير (وشيخنا عبد الله بن عمر بن علي بن مبارك الحلاوي حدثنا الكثير عن أصحاب النجيب، وكان جده مبارك مباركا صالحا يزار ويعتقد).
وفى الأنساب ([وأما] الجكواني بضم الجيم و [سكون] الكاف والواو المفتوحة [فان] هذه النسبة إلى جكوان وهي قرية بسجستان منها أبو محمد الحسن بن تاجر (في اللباب: فاخر) الكرابيسي سمع [أبا] سعيد محمد بن الحسن القاضي السجزي، روى لنا عنه حنبل بن علي بن الحسن السجزي بهراة سمع منه بسجستان بإفادة والده أبي الحسن).