(1) وقع في المشتبه (وعنه الزهري) وتبعه التبصير، وهو وهم أوضحه التوضيح قال (انما روى الزهري عن عبد الله بن عبد الله بن عمر عنه (يعنى اياسا) عن النبي صلى الله عليه وسلم: لا تضربوا إماء الله. رواه البخاري في التاريخ...).
(2) وقع في المشتبه (عطاء بن أبي ذباب) وتبعه التبصير، وهو وهم نبه عليه التوضيح.
(3) زاد عبد الغني (بن سعد) وتأتي الإشارة إلى ذلك.
(4) جزم به الذهبي ومرت الإشارة إلى عبارة عبد الغني وساق صاحب التوضيح الروايات وفيها رواية ضعيفة توافق قول عبد الغني وقد روى الحارث هذا عن عمه ولعل عمه هو الحارث بن سعد بن أبي ذباب الآتي فيقوى قول عبد الغنى.
(5) وفى الاستدراك (عبد الملك بن مروان بن الحارث بن أبي ذباب، سمع سالما سبلان، سمع منه جعيد، قال عبد الرحمن بن أبي حاتم في كتابه. والحارث بن سعد ابن أبي ذباب، قال البخاري في تاريخه: الحارث بن سعد بن أبي ذباب الدوسي الحجازي، بعثه عمر مصدقا وسمع أبا هريرة، روى عنه يزيد بن هرمز) وبهامش ما لفظه (قلت فاته أبو ذباب السعدي [من سعد العشيرة] له صحبة..) وابنه عبد الله بن أبي ذباب روى عنه حديثه) راجع كنى الإصابة رقم 382، وفيها رقم 383 (أبو ذباب آخر ذكره الفاكهي من طريق محمد بن يعقوب بن عتبة عن أبيه عن الحارث بن أبي ذباب عن أبيه [ان] العباس...) قال المعلمي ان صح هذا فأراه الحارث بن سعد بن أبي ذباب نسب إلى جده.
وفى المشتبه (و [أما ذباب] بالتثقيل (قال في التوضيح: مع فتح أوله) [فهو] ذباب بن معاوية العكلي، شاعر.

مفاتيح البحث: سالم بن عبد الله ⁽¹⁾، عبد الغني بن سعيد ⁽¹⁾، أنس بن عياض ⁽¹⁾، عبد العزيز ⁽¹⁾، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽¹⁾، أبو هريرة العجلي ⁽¹⁾، عبد الله بن عبد الله ⁽¹⁾، محمد بن يعقوب ⁽¹⁾، الغنى ⁽¹⁾، البعث، الإنبعاث ⁽¹⁾