لا عدوى ولا طيرة ولا هامة فقال رجل يا رسول الله إنه ليكون بالبعير النقبة من الجرب في مشفره أو ذنبه فيكون في الإبل العظيم فيعيها لما تحطم من عند آخرها فقال النبي صلى الله عليه وسلم فمن أعدى الأول خلق الله لك دابة وكتب أجلها ورزقها ومصيبتها لا يعدي شئ شيئا
(٤٩)