العلل - أحمد بن حنبل - ج ٣ - الصفحة ٢٨١
والله أصلحك الله ما ذاك من شأني ولا قولي أو نحو ذلك قال ليث وكان مكحول يعجبه كلام غيلان فكان إذا ذكره قال كل كليله يريد قل قليله يعني ما أقل في الناس مثله يعني غيلان وكانت فيه لكنة يعني مكحولا (5248) قال أبي أروى الناس عن أبي معشر بن أبي عروبة يقول حدثنا أبو معشر حدثنا بها يحيى القطان قال حدثنا بن أبي عروبة قال حدثنا أبو معشر عند غندر عنه يعني عن سعيد نحو من عشرين ومائتين عن أبي معشر خرجت هذه الحكاية في السماع (5249) حدثنا عبد الله قال حدثنا سوار بن عبد الله قال حدثنا معاذ عن بن عون قال رأيت غيلان مصلوبا على باب دمشق (5250) سئل أبي عن رحيل أخي زهير فقال زهير يحدث عنه وهو قديم (5251) سئل عن حديج أخي زهير قال ليس لي بحديثه علم قيل إنه يحدث عن أبي إسحاق عن البراء أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسلم عن
(٢٨١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 ... » »»