شداد قال رأيت حمادا يكتب عند إبراهيم وعليه انبجاني وهو يقول والله ما أريد به الدنيا (242) حدثني أبي قال حدثنا وكيع قال حدثنا الأعمش عن إبراهيم قال قال مسروق لعلقمة اكتب لي النظائر قال أما علمت أن الكتاب يكره قال إنما أتعلمه ثم أمحاه قال لا بأس (243) حدثني أبي قال حدثنا وكيع قال حدثني الحسن بن عقبة يعني أبا كيران قال سمعت الشعبي يقول إذا سمعت شيئا فاكتبه ولو في الحائط (244) حدثني أبي قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن محمد
(٢١٦)