* (حرف الفاء) * فإن أمتك ستقتله من بعدي - عمرو بن خالد فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بعث أبا بكر أبي خبير - عبد الرحمن بن أبي سلمي فأكون قلبه الذي يعقل به ولسانه - عبيد الله بن زحر فإن معاوية وأصحابه ليسوا بأصحاب دين - أبو مخنف لوط فإن هؤلاء أهل بيتي ولا أحب - محمد بن حجادة فإن جبريل جاء يبشرني ان الحسن - ابن أبي السفر فاذهبي فادعيه وائتني بابنيه - هاشم بن القاسم فانكشف عمرو أصحابه فرجعوا - عوف الأعرابي فاجتبذ من تجتبي كساء خيبريا - هاشم بن القاسم فانظروا كيف تخلفوني في الثقلين؟ حكيم بن جبير فبلغ ذلك عمر فوضع التراب على رأسه - عقبة بن عامر فتساورت لها رجاء ان أوعى لها - سهيل بن أبي صالح فتمنيت بعد إني كنت رابعهم - عفيف الكندي فتنحي فإنك على خير - العوام بن حوشب فتطاولت لها رجاء أن يدفعها إلي - سهيل بن أبي صالح فجئت إلي السقيفة فأصبت أبا بكر - أبو ذؤيب فحث على رأسه التراب - عقبة بن عامر فخالف عليها عمر بن الخطاب - محمد بن مسلم فدخلت في الكساء بعد ما قضى دعائه - هاشم بن القاسم فدعا الله فرد عليه الشمس حتى صلى - علي بن المنذر فدعا عليهم فأصابتهم دعوته - ابن أبي ليلي فاطمة بضعة مني يقبضني ما قبضها - ابن أبي رافع فاطمة شجنة مني فمن أغضبها - عبد العزيز فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني - عبد العزيز فاطمة شجنة مني يبسطني ما بسطها - عبد الله بن جعفر فغضبت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - عبد العزيز فكان بعض القوم يستقدم في - عمرو بن مالك فكل ذلك لم يكن ولكن ابني ارتحلني - عبد الله بن راشد فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر - قرة بن خالد فكان بينهما ضرب بالجريد والنعال - معتمر بن سليمان فانظروا كيف تخلفوني في الثقلين؟ - جعفر بن حميد فلو وضع المنشار على مفرق رأسي - شقيق فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا - عقيل بن خالد فلما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تشاغلنا بموته - عبد الله بن أبو بكر فلما مات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتشاغلنا بأمره - عبد الله بن أبو بكر فكل ذلك لم يكن ولكن ابني ارتحلني - شداد بن الهاد فما أجبت الإمارة إلا يومئذ - سهيل بن أبي صالح في وفي علي وحسن وحسين - عطية بن سعد فمن أراد العلم فليأت الباب - محمد بن حجادة فمن كنت مولاه فان هذا مولاه - سليمان بن عبد الله فيكم كفنتم النبي صلى الله عليه وآله وسلم وفي أي يوم توفي - عروة بن الزبير فيكم من من يقاتل على تأويل القرآن؟ - إسماعيل بن رجاء فنزل النبي فقطع كلامه فحملها - زيد بن الحباب
(٣٢٥)