مجموعة من آثاره في سنة 1224 وأدرج فيها قصائد فارسية في مدحه. وكان على طريقته الأخبارية وكثير التشنيع على الأصوليين والمجتهدين.
اشتغل بالعلوم الغريبة وألف فيها مع اعترافه بأن العامل بها خارج عن حدود الشريعة وداخل في أتباع الشيطان.
من شعره قوله:
كشتهء عشق ار شوى زنده شوى * تا ابد باقى و پاينده شوى عشق بازى را شعارى ديگر است * رسم او رسم ديارى ديگر است بى سبب با دوستداران دشمن است * دشمنى او همى تا كشتن است كشتگان خويش را شد دوستدار * گر كشد عشق اى خوشا آن اعتبار اين بود آئين عشق اى كيش عشق * چاره جز مردن نباشد پيش عشق هم نهان دارد به مردن زندگى * هم خداوندى نهان دربندگى عشق اگر ميراندت روزنده باش * ورخداوندى نخواهى بنده باش توفي بعد سنة 1233 حيث كان يقيم باصبهان ظاهرا.
له " گرداب عميق ".
(1391) المولى محمد علي التوني (ق 11 - ق 12) محمد علي بن محمد رضا الرقيي التوني الخراساني كان مقيما بأصبهان، ونسخ كتاب " من لا يحضره الفقيه " فأتمه في آخر ربيع الثاني سنة 1119، وأجازه عبد الحي بن محمد رفيع اجازة قراءة تحقيق وتدقيق ودرس ذي فهم.