معركة ضارية فقتل خلق كثير من الطرفين وانتهت بمقتل المترجم له وذلك في شهر رمضان من تلك السنة بالمدينة المنورة.
طلب من الإمام الصادق عليه السلام مبايعته، فامتنع الإمام عليه السلام من ذلك ونصحه بعدم الخروج على السلطة، فلم يتعظ بل قابل الإمام عليه السلام بكلمات خشنة نابية، ثم أمر بحبس الإمام عليه السلام.
وبعد مقتله زعمت جماعة بأنه المهدي الموعود وأنه لم يقتل بل هو حي يقيم في جبل حاجر بنواحي نجد، وكانوا يدعون بالمحمدية نسبة إليه.
روى عنه عبد الله بن نافع الصائغ، وعبد العزيز بن محمد الدراوردي، وزيد ابن الحسن الأنماطي وغيرهم.
المراجع:
تاريخ اليعقوبي 2: 376. أعيان الشيعة 9: 389. الأنباء في تاريخ الخلفاء 25.
معجم شعراء المرزباني 418. رجال الكشي 204 في ترجمة أسلم المكي و 214 في ترجمة الفضيل بن يسار. فرق الشيعة 59 و 62 و 63. منتخب التواريخ (فارسي) 440.
الفصول الفخرية (فارسي) 108. جامع الرواة 2: 141. مروج الذهب 3: 306. لب التواريخ (فارسي) 110. الموسوعة الاسلامية 6: 239. منتهى الآمال (فارسي) 1: 319.
مقاتل الطالبيين 232. بصائر الدرجات 169. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 140. ريحانة الأدب (فارسي) 6: 221. معجم رجال الحديث 16: 235. المقالات والفرق 43 و 74 و 76 و 184. تتمة المنتهى (فارسي) 189. نقد الرجال 315. عمدة الطالب 103.
رجال ابن داود 175. سفينة البحار 1: 326. البحار 47: 270 و 275 و 295 وغيرها.
منهج المقال 303. التنبيه والاشراف 295. الفخري في أنساب الطالبيين 85 و 86.
المجدي في أنساب الطالبيين 37.
الفرق بين الفرق 56. حبيب السير (فارسي) 2: 212. الأخبار الطوال 385.
الاستقصاء 1: 66. تاريخ گزيده (فارسي) 295. لسان الميزان 7: 363. تاريخ ابن خلدون 3: 190. الموسوعة العربية الميسرة 1841. مقالات الأشعري 1: 96. مختصر