اختلف العامة في حديثه، فمنهم من قال بأنه كان صدوقا تغير لما كبر، وضعفه آخرون منهم.
استعمله المنصور الدوانيقي العباسي على قضاء المدائن.
روى عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا.
كان من أهل الكوفة، دخل بغداد وحدث بها.
روى عنه سفيان الثوري، وفحول بن إبراهيم، وعبد الرحمن بن مهدي وغيرهم.
توفي سنة بضع وستين ومائة، وقيل سنة 168، وقيل سنة 167، وقيل سنة 165.
المراجع:
رجال الطوسي 133 و 274. تنقيح المقال 2: باب القاف: 31. خاتمة المستدرك 836. رجال ابن داود 267. معجم رجال الحديث 14: 92. رجال الحلي 248. رجال الكشي في ترجمة محمد بن إسحاق 390. نقد الرجال 274. جامع الرواة 2: 24.
مجمع الرجال 5: 62. الارشاد 263. منتهى المقال 247. منهج المقال 266. التحرير الطاووسي 226. إتقان المقال 336. الوجيزة 44. رجال الأنصاري 142.
ميزان الاعتدال 3: 393. التاريخ الكبير 7: 156. الطبقات الكبرى 6: 262. لسان الميزان 4: 477. تقريب التهذيب 2: 128. المجروحين 2: 216. تهذيب التهذيب 8:
391. تاريخ بغداد 12: 456. خلاصة تذهيب الكمال 270. مرآة الجنان 1: 356.
العبر 1: 253. طبقات ابن خياط 169. شذرات الذهب 1: 266. البداية والنهاية 10:
151. تذكرة الحفاظ 1: 226. الجرح والتعديل 3: 2: 96. الضعفاء الكبير 3: 470.
تاريخ الثقات 393. طبقات الحفاظ 102. تاريخ أسماء الثقات 269. المجموع في الضعفاء والمتروكين 194 و 477. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 3: 19. أحوال الرجال 66. الكنى والأسماء 2: 101. المغني في الضعفاء 2: 526.
(2661) [الكندي] قيس بن زرارة الكندي بالولاء، الكوفي.
إمامي.