الفائق في رواة وأصحاب الإمام الصادق (ع) - عبد الحسين الشبستري - ج ١ - الصفحة ١٨٤
ترك دين أبويه وصار كيسانيا، ثم عرف الحق وصار اماميا مخلصا، ومن ثقاتهم الممدوحين.
لقبه الإمام الصادق عليه السلام بسيد الشعراء.
تشرف بلقاء الإمام الكاظم عليه السلام أيضا.
ولم يزل يستخدم شعره في سرد مناقب ومعاجز أهل البيت عليهم السلام ومدحهم حتى توفي ببغداد، وقيل بواسط سنة 173، وقيل سنة 178، وقيل سنة 179، وقيل سنة 171.
خلف ديوانا من الشعر ينبي عن علو كعبه في عالم الفصاحة والبلاغة وقصيدته المعروفة (لام عمرو باللوى مربع....) أشهر من أن تذكر.
المراجع:
رجال الطوسي 148. تنقيح المقال 1: 142. رجال ابن داود 51. معجم الثقات 19. معجم رجال الحديث 3: 177 - 181. معالم العلماء 146. جامع الرواة 1: 102.
رجال الحلي 10. نقد الرجال 47. هدية الأحباب (فارسي) 154. مجمع الرجال 1:
223. تتمة المنتهى (فارسي) 235. تأسيس الشيعة 191. الموسوعة الاسلامية 5:
251.. أعيان الشيعة 3: 405. الأغاني 7: 2. ريحانة الأدب (فارسي) 3: 117. فرق الشيعة 29. منهج المقال 60. منتهى المقال 58. سفينة البحار 1: 336. مجالس المؤمنين (فارسي) 220. الكنى والألقاب 2: 301. روضات الجنات 1: 103. الذريعة 9: 1: 267. رجال الكشي 285. توضيح الاشتباه 61. الغدير 2: 213. بهجة الآمال 2: 310. كشف الغمة 2: 390 و 391. المناقب 4: 245. الفصول المختارة 93.
المقالات والفرق 36 و 177. فهرست الطوسي 82. البحار 47: 311. أمالي الطوسي 31. العندبيل 47. التحرير الطاووسي 38. بشارة المصطفى 92. وسائل الشيعة 20:
141. إتقان المقال 27. الوجيزة للمجلسي 28.
لسان الميزان 1: 436. هدية العارفين 1: 206. الفرق بين الفرق 43. فوات الوفيات 1: 19. تاريخ آداب اللغة 1: 366. النجوم الزاهرة 2: 68. تاريخ ابن الوردي
(١٨٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 ... » »»