ج 8 / 619، وجد ج 33 / 422.
سؤاله بمنى عن الصادق عليه السلام عن خمسمائة حرف من الكلام. كمبا ج 11 / 114، وجد ج 47 / 35.
مناظرته مع شامي آخر عند الصادق عليه السلام واهتداؤه إلى الحق وقول الصادق عليه السلام لهشام: علمه فاني أحب أن يكون تلماذا لك. كمبا ج 11 / 229، وجد ج 47 / 408.
وسائر مناظراته في كمبا ج 4 / 159 و 160، وج 11 / 226، وج 9 / 261، و جد ج 10 / 292 - 295 و 296، وج 38 / 4، وج 47 / 401، وكتاب الغدير ج 3 / 90.
وجملة من أحواله وقضاياه في ك باب 34 ج 2 / 361 - 369. وقاموس الرجال فصل أحواله وأجاد.
وبالجملة له من المصنفات كتب كثيرة عدها النجاشي تسعة وعشرين كتابا.
وقال المامقاني: هذا الرجل ممن اتفق الأصحاب على وثاقته وجلالته وعظم قدره ورفعة منزلته عند الأئمة عليهم السلام.
وروى الكشي ثمانية عشر رواية في مدحه وجلالته. وورد روايات في ذمه يظهر الوجه فيها مما مر في إخوانه زرارة ونظرائه. وبين المامقاني وغيره وجه الذم فيها. مات سنة 179 أو 199. وراجع إلى السفينة لجملة من أحواله.
15903 - هشام بن حمران:
من أصحاب الكاظم عليه السلام وروى عنه. إثبات المسعودي ص 168.
15904 - هشام بن حمران:
روى عباد بن صهيب، عنه، عن الحسن المجتبى عليه السلام. كتاب فضائل الأشهر الثلاثة.