شرح إمارته في زمن الرسول صلى الله عليه وآله وبعده. ص 69 - 72.
بيان شجاعته ودهائه. ص 72 - 74. فروسيته. ص 74 - 84.
شرح جوده وسخائه وأن زوجته أخت أبي بكر. ص 85 - 88.
حديث خطابته وص 88. شرح زهده. ص 89. فضله وكماله. ص 92.
وبالجملة هو من عمد الدين وأركان المذاهب. ص 95.
مشائخه والرواة عنه. ص 96. وما جرى بينه وبين معاوية قبل وقعة صفين ص 98. وفيه مكاتبات بينهما.
القضايا المربوطة بالصلح بينهما. ص 103. وقضايا هما في المدينة ص 105.
خلقته وشمائله. ص 108. وفاته وبيته. ص 110.
احتجاجه على معاوية بحديث الغدير. ج 1 / 207.
خطبته حين أراد أخذ البيعة لأمير المؤمنين عليه السلام. ج 9 / 126.
وفي سفينة البحار جملة من الأخبار المادحة له وأحواله فراجع.
ومن أحفاده عفيف الدين عبد الله بن محمد بن أحمد بن خلف المطري، شيخ إجازة محمد بن مكي الشهيد الأول. وأخوه سعيد تقدم.
11921 - قيس بن سمعان:
لم يذكروه. هو راوي خطبة الغدير المفصلة النبوية. وذلك دليل حسن عقيدته. كمبا ج 9 / 224، وجد ج 37 / 201.
روى سيف بن عميرة وصالح بن عقبة، عنه، عن علقمة بن محمد الحضرمي، عن الباقر عليه السلام، هذه الخطبة الشريفة. وتقدم حفيده صالح بن عقبة بن قيس.
رواية البرقي عن صالح بن عقبة، عنه في جد ج 3 / 271، وكمبا ج 2 / 85.
11922 - قيس بن عاصم التميمي المنقري:
لم يذكروه. تقدم في قتادة بن النعمان أنه من الأربعة الذين كانوا في عسكر المؤمنين يقرؤون ويصلون ويخرج من أفواههم أنوار مضيئة.