11163 - عمران بن حصين الخزاعي:
من حسان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين عليه السلام. ومن السابقين الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين عليه السلام. مات سنة 52.
نهيه طلحة والزبير عن نقض بيعتهما وعن مخالفتهما عليا عليه السلام. كمبا ج 8 / 187 و 422. ذكر الاختلاف فيه ص 728، وجد ج 32 / 140، و ج 34 / 289.
جملة من رواياته المصرحة بخلافة أمير المؤمنين وأحد عشر من ولده صلوات الله عليهم وفضائلهم. كمبا ج 9 / 151 و 250 و 257 و 295 و 405 و 510، وجد ج 36 / 330، و ج 37 / 308 و 336، و ج 38 / 149، و ج 39 / 266، و ج 41 / 13.
وقد عقد الثقة الجليل الخزاز في كتابه النصوص على الأئمة الاثني عشر عليهم السلام وفضائلهم بابا لرواياته في ذلك. فراجع إليه باب 19.
وهو من رواة حديث الغدير. كتاب الغدير ط 2 ج 1 / 57.
جملة من سائر رواياته في التوحيد باب معنى قل هو الله أحد ح 11.
إذهاب النبي صلى الله عليه وآله إياه إلى عيادة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها. كمبا ج 9 / 188. وغيرها ج 10 / 10 و 12، وجد ج 37 / 68، و ج 43 / 27 و 37.
وعن ابن شهرآشوب في قب بإسناده أن عمران بن الحصين وأبا بريدة قالا لأبي بكر: قد كنت أنت يؤمئذ (يعني الغدير) فيمن سلم على علي بإمرة المؤمنين.
فهل تذكر ذلك اليوم أم نسيته؟ قال: بل أذكره. فقال بريدة: فهل ينبغي لأحد أن يتأمر على أمير المؤمنين عليه السلام؟ فقال عمر: إن النبوة والإمامة لا تجتمع في بيت واحد. فقال له بريدة " أم يحسدون الناس على ما آتيهم الله من فضله " - الآية. فقد جمع الله لهم النبوة والملك. فغضب عمر - الخ.
11164 - عمران بن حطان الخارجي:
لم يذكروه. هو مذموم ملعون. لأنه أثني في أشعاره على ابن ملجم. أعيان الشيعة باب سيرة الصادق عليه السلام ص 51.