مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٥ - الصفحة ٢٢٩
ج 8 / 466، وجد ج 32 / 357.
أمره يوم صفين علي عليه السلام. كمبا ج 8 / 477، وجد ج 32 / 408.
أرسله أمير المؤمنين عليه السلام مع شبث بن ربعي ويزيد بن قيس وزياد بن حفصة إلى معاوية بن أبي سفيان ليدعوه إلى الحق. كمبا ج 8 / 486 و 511، وجد ج 32 / 453 و 573، والغدير ط 2 ج 10 / 308.
حملاته وقتاله يوم صفين. كمبا ج 8 / 498 و 513 و 514، وجد ج 32 / 509 و 583 و 588.
فما زال قاتل حتى فقئ عينه. كمبا ج 8 / 514، وجد ج 32 / 588.
إمارته على ألف من قبيلته. وجلالته وكلماته الدالة على كماله. كمبا ج 8 / 675، وجد ج 34 / 33.
كلماته في الترغيب على نصرة الامام المجتبى عليه السلام وقوله: أنا ابن حاتم.
سبحان الله! ما أقبح هذا المقام! ألا تجيبون إمامكم وابن بنت نبيكم؟! أين خطباء مصر الذين ألسنتهم كالمخاريق في الدعة فإذا جد الجد فرواغون كالثعالب؟! أما تخافون مقت الله ولا عنتها وعارها؟!
ثم استقبل الحسن بوجهه فقال: أصاب الله بك المراشد، وجنبك المكاره، ووفقك لما يحمد وروده وصدوره. وقد سمعنا مقالتك، وانتهينا إلى أمرك، و سمعنا لك وأطعناك فيما قلت ورأيت. وهذا وجهي إلى معسكرنا. وخرج وكان أول الناس عسكرا - الخ. كمبا ج 10 / 111، وجد ج 44 / 50.
كلماته الأخرى في ذلك. كمبا ج 10 / 106، وجد ج 44 / 27.
وروده مع الأحنف وصعصعة على معاوية. ص 129، وجد ج 44 / 123.
تعلمه من أمير المؤمنين عليه السلام صلاة الحوائج. كتاب الصلاة ص 483، وجد ج 86 / 225.
جملة من أحواله في كتاب الغدير ط 2 ج 1 / 54، وج 9 / 44، وج 10 / 308.
وله روايات عن أمير المؤمنين عليه السلام. وتوفي سنة 69 أو 70 وله مائة وعشرون سنة. وقيل: مات أيام المختار. وعده الصدوق من المعمرين إلى 120; كما
(٢٢٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 ... » »»