ص 698، وجد ج 22 / 113.
استخلفه رسول الله صلى الله عليه وآله على المدينة، لما أراد الخروج إلى غزوة بدر الصغرى. كمبا ج 6 / 524.
وكان أخا أبي الدرداء من أمه وخال النعمان بن بشير.
وقال لعبد الله بن أبي: لحمار رسول الله أطيب ريحا منك ومن أبيك فغضب قومه وأعان ابن رواحة قومه، فتضاربا بالحديد والنعال. كمبا ج 6 / 683، وجد ج 22 / 53.
جملة من قضاياه وأحواله. كمبا ج 6 / 529 و 578، وجد ج 20 / 183 و 201 و 337، وج 21 / 28.
ارتجازه بين رسول الله صلى الله عليه وآله حال الطواف في سنة سبع متوشحا بالسيف ينشد أشعارا يقول:
- خلوا بني الكفار عن سبيله * قد أنزل الرحمن في تنزيله - في صحف تتلى على رسوله * اليوم نضربكم على تأويله - كما ضربناكم على تنزيله * ضربا يزيل الهام عن مقيله - ويذهل الخليل عن خليله * يا رب إني مؤمن بقيله - إني رأيت الحق في قبوله ويشير بيديه إلى رسول الله صلى الله عليه وآله. كمبا ج 6 / 558 و 582، وجد ج 20 / 337، وج 21 / 41.
وفي غزوة موتة أخذ اللواء فقاتل حتى قتل شهيدا. كمبا ج 6 / 584، وجد ج 21 / 50.
وكان في ليلها في جانب من العسكر يصلي ويقرأ القرآن والضوء يخرج من فيه كشعاع القمر في الليلة الظلماء. وكان ذلك لبره بوالديه. كمبا ج 6 / 690، وج 20 / 115 و 116، وجد ج 97 / 58 و 59، وج 22 / 81.
شدة مرضه وعيادة رسول الله صلى اله عليه وآله له ودعاؤه له وشفاؤه.
كتاب الطهارة ص 150، وجد ج 81 / 244.