بذات الله عليما. فأبلغه الاذن إليه، فقال: قل له: وأنت يرحمك الله. فلقد كنت خفيف المؤونة كثير المعونة. جد ج 42 / 234، وكمبا ج 9 / 657.
اشعاره في مرثية أمير المؤمنين عليه السلام ص 659.
ولما ألحد أمير المؤمنين عليه السلام في قبره، وقف على القبر ووضع إحدى يديه على فؤاده والأخرى قد أخذ بها التراب ويضرب به رأسه ويخاطب أمير المؤمنين عليه السلام بكلمات شريفة ويندبه بجملات لطيفة تدل على كمال معرفته وقوة إيمانه، وبكى وأبكى كل من كان معه. جد ج 42 / 295، وكمبا ج 59 / 675.
تسير سعيد بن العاص عامل عثمان على الكوفة صعصعة مع جمع من عظماء الشيعة إلى معاوية بالشام. وورودهم عليه، وشرح ما جرى بينه وبين معاوية.
كتاب الغدير ط 2 ج 9 / 33.
ترجمته وبيان مدائحه. ص 43. وبيان ما جرى بينه وبين عثمان. ص 147.
ذم صعصعة لمعاوية، مع أنه في حبسه مخاطبا له، وما جرى بينهما.
ص 174 - 176.
أخوه زيد تقدم. وأولاده صوحان وعكرمة ومحمد يأتون. وفي السقيفة جملات وافية في أحواله.
7094 - صعصعة بن معاوية التميمي:
عم الأحنف بن قيس التميمي، كما عن مروج الذهب.
7095 - صعصعة بن ناجية:
جد الفرزدق الشاعر. من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله. وكان في الجاهلية يفتدي الموؤودة، أعني البنات التي كانوا يدفنوهن حيات. وقد أحيى ثلاثمائة وستين موؤودة يشتري كل واحدة منهن بناقتين وجمل. ووعده رسول الله صلى الله عليه وآله أن يؤجر عليه حيث أسلم.