مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٤ - الصفحة ١٩٧
النار - الخ. ج 33 / 384.
وقال محمد بن بحر الشيباني في قول الحسن المجتبى عليه السلام: قد كان جماجم العرب في يدي، يحاربون من حاربت، ويسالمون من سالمت - الخ: صدق.
كان من تلك الجماجم، الأشعث بن قيس في عشرين ألفا، وشبث بن ربعي تابع كل ناعق ومثير كل فتنة - إلى أن قال: - ومحاربتهم للطمع - الخ. جد ج 44 / 15، وكمبا ج 10 / 103.
ع: في أن معاوية دس إلى كل واحد من هؤلاء إن قتلت الحسن بن علي عليه السلام فلك مائتا ألف درهم، وجند من أجناد الشام، وبنت من بناتي. فبلغ الحسن عليه السلام فاستلام وليس درعا وكفرها، وكان يحترز ولا يتقدم للصلاة بهم إلا كذلك. فرماه أحدهم في الصلاة بسهم، فلم يثبت فيه. فلما صار في مظلم ساباط، ضربه أحدهم بخنجر مسموم فعمل فيه الخنجر - الخ. جد ج 44 / 33، و كمبا ج 10 / 107.
كتاب شبث وحجار وجمع من أهل الكوفة إلى الحسين صلوات الله عليه يدعونه إلى الكوفة: أما بعد فقد اخضر الجنات، وأينعت الثمار، وأعشبت الأرض، وأورقت الأشجار. فإذا شئت فأقبل على جند لك مجندة. والسلام عليك ورحمة الله وبركاته وعلى أبيك من قبلك. جد ج 44 / 334، وكمبا ج 10 / 176.
تخذيله مع حجار وشمر أهل الكوفة من نصرة مسلم بن عقيل وردهم عن اللحوق به. جد ج 44 / 349، وكمبا ج 10 / 179.
أمر ابن زياد إياه بالخروج إلى حرب الحسين عليه السلام. جد ج 44 / 386، و كمبا ج 10 / 190.
كونه على رجالة عمر بن سعد. جد ج 45 / 4، وكمبا ج 10 / 193.
مدحه لمسلم بن عوسجة بعد شهادته. جد ج 45 / 20، وكمبا ج 10 / 196.
قوله لعمر بن سعد حين أمر بإحراق الخيام: أفزعنا النساء ثكلتك أمك. جد ج 45 / 21.
توبيخه لشمر حين أراد إحراق الخيام الطاهرة. ج 45 / 54، وكمبا ج 10 / 204.
(١٩٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة