وقال يا خالد نحن أعلم بهذا الامر فلا تتصور هذا في نفسك - الخبر. كمبا ج 7 / 309، وج 11 / 245، وجد ج 26 / 139، وج 48 / 49.
بيان: قوله: (في نفسي) متعلق بقلت، يعني قلت في نفسي.
وسائر ما يفيد حسنه. كمبا ج 6 / 324 و 419، وج 7 / 254، وج 8 / 214، و ج 11 / 124 و 140 و 207 و 252، وجد ج 18 / 109، وج 19 / 71، وج 25 / 303، و ج 47 / 71 و 125 و 341، وج 48 / 72.
وذكره الصدوق في مشيخة الفقيه في اعداد صواحب الأصول المعتمدة المستخرجة منها كتابه. روى اصله ابن أبي عمير.
مات بمكة سنة 174 كما في ير الجزء 6 باب 1 عنه، عن أبي الحسن عليه السلام قال: قال لي: افرغ قيما " بينك وبين من كان له معك عمل في سنة أربع وسبعين و مائة حتى يجيئك كتابي، وانظر ما عندك فابعث به إلي، ولا تقبل من أحد شيئا "، وخرج إلى المدينة، وبقي خالد بمكة خمسة عشر يوما " ثم مات. وكمبا ج 11 / 246، و جد ج 48 / 54.
ويظهر رواية الكشي بقاؤه بعد وفاة أبي الحسن عليه السلام، وشهادته بامامة الرضا عليه السلام، وعهد الكاظم عليه السلام إليه، وأنه لم يقف كالواقفة. وكان وفاة الكاظم عليه السلام فيما بين سنة 184 - 189 - 186 فلعل وجه التوفيق أن يقال: إن سبعين مصحف تسعين أو يقال السنة المذكورة في الرواية سنة عمله مع بعض لا سنة موته.
5274 - خالد النوفلي: لم يذكروه. تقدم في ترجمة إسحاق بن إبراهيم روايته.
5275 - خالد بن وليد بن المغيرة المخزومي:
أرسله رسول الله صلى الله عليه وآله إلى حي بني المصطلق فظلمهم و قتلهم، فلما وصل الخبر إليه استقبل القبلة وقال: اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد بن وليد. فأرسل أمير المؤمنين عليه السلام وأمر بارضائهم. تفصيل ذلك في كمبا ج 24 / 50، ج 9 / 277، وجد ج 38 / 73، وج 104 / 423.