مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ١ - الصفحة ١٨١
واستخرج منها أحاديث كتابه، وكلام الصدوق في أول كتابه إن لم يكن أقوى من كلام القمي في أول تفسيره لم يكن أدنى، فلا يتأمل في وثاقته.
جملة من رواياته الكريمة العظيمة الدالة على حسنه وكماله في كمبا ج 7 ص 89، وج 8 ص 12، وج 9 ص 129 و 636، وجد ج 36 ص 232، وج 24 ص 40، وج 28 ص 52.
وروى أبان بن أبي عياش، عنه، عن سليم بن قيس، رواية مهمة.
كمال الدين ج 1 الباب 24 ص 262 ح 10.
ورواية حماد بن عيسى عنه، عن أبي الطفيل، عن أبي جعفر، عن علي بن الحسين (عليهما السلام) في التوحيد، الباب 51 ص 325 والباب 59 ص 359 ح 1. وابنه إسحاق يأتي.
370 - إبراهيم بن عمر: ير، أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن حماد، عن إبراهيم بن عمر، عن سليم بن قيس، عن أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) قال: إن الله طهرنا وعصمنا وجعلنا شهداء على خلقه وحجته في أرضه، وجعلنا مع القرآن، وجعل القرآن معنا لا نفارقه ولا يفارقنا. كمبا ج 7 ص 71، وجد ج 23 ص 342.
ورواية حماد بن عيسى، عنه، عن أبان بن أبي عياش، عن سليم بن قيس في كمبا ج 8 ص 149.
وفي التوحيد الباب 29 ص 190 ح 3 رواية مهمة كريمة عنه في شرح الأسماء وفيها المعارف العظيمة.
371 - إبراهيم بن عمرو بن عبد الرزاق بن همام: لم يذكروه. نقل كتاب سليم، عن الحسن بن أبي يعقوب، عنه، عن أبيه، عن أبان، عن سليم، مستدرك الوسائل ج 2 ص 374.
(١٨١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 ... » »»