وأما الشيخ في رجاله قال في باب أصحاب الصادق صلوات الله عليه:
إبراهيم بن رجاء أبو إسحاق المعروف بابن هراسة الشيباني الكوفي. وذكره أيضا في باب من لم يرو عنه مقتصرا على قوله: إبراهيم بن هراسة. وقال في ست:
إبراهيم بن هراسة له كتاب، ثم ذكر طريقه إليه.
وفي بشا ص 51 بإسناده، عن علي بن الحسن (الحسين كما في البحار) ابن عمر بن علي بن الحسين، عنه، عن الصادق (عليه السلام) حديث تفسير قوله (صلى الله عليه وآله): من كنت مولاه فعلي مولاه. وتفسيره بأولويته بالمؤمنين من أنفسهم لا أمر لهم معه، مثل أولوية الله ورسوله. جد ج 37 ص 221، وكمبا ج 9 ص 229.
225 - إبراهيم بن رجاء المقري: لم يذكروه. روى عن أحمد بن عامر الطائي، كما عن الخطيب.
226 - إبراهيم بن رستم: لم يذكروه. وقع في طريق الصدوق كما يأتي في إبراهيم بن محمد بن يوسف.
227 - إبراهيم بن رياح، لم يذكروه. الطب ص 63 عنه، عن فضالة. كمبا ج 14 ص 832، وجد ج 66 ص 95 ورواه الوسائل ج 17 ص 90 عنه مثله.
228 - إبراهيم بن ريان: لم يذكروه. وقع في طريق ابن قولويه القمي - في كامل الزيارة ص 304 - عن سعد - يعني ابن عبد الله - عنه، عن يحيى بن الحسن الحسيني، حديث فضل زيارة مولانا الرضا (عليه السلام). ورواه في البحار لكن فيه إبراهيم بن الزيات. جد ج 102 ص 102 ص 41، وكمبا ج 22 ص 226.
229 - إبراهيم بن الزبرقان التيمي الكوفي: عده الشيخ في رجاله من أصحاب الصادق (عليه السلام). وقال: أسند عنه. انتهى.
230 - إبراهيم بن الزيات: لم يذكروه. وقع في طريق التهذيب ج 6