وأجزت له دام توفيقه أن يروي عني هذا الكتاب وسائر الكتب الأربعة للمشايخ الثلاثة بأسانيدي المتكثرة المتصلة إليهم رضوان الله عليهم.
وكتب بيمناه الداثرة أحوج عباد الله إلى رحمة ربه الغني محمد باقر بن محمد تقي عفي عنهما، حامدا مصليا مسلما.
(آخر كتاب الروضية من نفس النسخة)