كان فقيها فاضلا، نقلوا له أقوالا في كتب الاستدلال.
885 - محمد بن القاسم الطوسي.
له كتاب الملاحم والفتن وما أصاب السلف ويصيب الخلف من المحن قاله ابن شهرآشوب (1).
886 - السيد فخر الدين أبو حرب محمد بن القاسم بن عباد النقيب الحسني.
فاضل - قاله منتجب الدين.
887 - السيد تاج الدين أبو عبد الله محمد بن القاسم بن معية الحسنى الديباجي.
فاضل عالم جليل القدر شاعر أديب، يروي عنه الشهيد، وذكر في بعض إجازاته أنه أعجوبة الزمان في جميع الفضائل والمآثر.
وقال الشهيد الثاني في إجازته للشيخ حسين بن عبد الصمد: ورأيت خط هذا السيد المعظم بالإجازة لشيخنا الشهيد محمد بن مكي وولديه محمد وعلي ولأختهما أم الحسن فاطمة المدعوة بست المشائخ - انتهى (2).
ومن شعره قوله لما وقف على بعض أنساب العلويين ورأى قبح أفعالهم فكتب عليه:
يعز على أسلافكم يا بنى العلى * إذا نال من أعراضكم شتم شاتم بنوا لكم مجد الحياة فما لكم * أسأتم إلى تلك العظام الرمائم