كان يتحقق بأمرنا هذا.
1691 - يحيى بن أبي بكر بن مهرويه القزويني لم (جش) له نوادر.
1692 - يحيى بن أحمد بن سعيد شيخنا الامام العلامة الورع القدوة كان جامعا لفنون العلوم الأدبية الفقهية والأصولية وكان أورع الفضلاء وأزهدهم، له تصانيف جامعة للفوائد، منها كتاب " الجامع للشرائع " في الفقه وكتاب " المدخل " في أصول الفقه وغير ذلك. مات في ذي الحجة سنة تسعين وستمائة، قدس الله روحه.
1693 - يحيى بن أبي القاسم يكنى أبا بصير، مكفوف، واسم أبي القاسم إسحاق قر، ق (جخ).
1694 - يحيى بن أم الطويل ين " جخ، كش " روى عنه " أن الناس ارتدوا بعد قتل الحسين عليه السلام إلا ثلاثة: أبو خالد والكابلي ويحيى بن أم الطويل وجبير بن مطعم، ثم إن الناس لحقوا وكثروا " وزاد فيه يونس عن حمزة: وجابر بن عبد الله الأنصاري أمه وشيكة ظئر علي بن الحسين عليهما السلام كان يدعوها " اما! " وهي التي زوجها فعابه عبد الملك بن مروان بأنه زوج أمه. توهما أنها والدته، وكانت والدته شهربانويه قد توفيت وهو طفل.
1695 - يحيى بن الجرار، بالجيم والراءين المهملتين، كذا رأيته بخط الشيخ أبي جعفر، هو الذي روى أن عثمان قتل بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وروى عنه الأعمش وغيره وكان مستقيما.
1696 - يحيى بن الحجاج الكرخي بغدادي ق (جش) ثقة هو وأخوه خالد.
1697 - يحيى بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام أبو الحسين، العلامة الصدوق المصنف