ختم المؤلف هذا الجزء السادس من كتابه هذا بالباب السادس بعد الثلاثين وهو في ابطال التقليد، وقد بلغ أكثر من 150 صفحة، ولم نجد له في الطبعة السابقة في الفهرس غير سطر واحد، مع أن القارئ سيجد في ثنايا الباب مسائل متعددة تبلغ المئات، ومن هنا تظهر أهمية الفهرس التفصيلي الأبجدي الذي سنختم به هذه الطبعة إن شاء الله.