العجاب في بيان الأسباب - ابن حجر العسقلاني - ج ١ - الصفحة ٢٣٩
و حكى أبو حيان عن الضحاك إن المراد بشياطينهم الجن و الأول أصح 9 - قوله تعالى * (مثلهم كمثل الذي استوقد نارا) * 3 4 * يتقيه إذ طفئت ناره في حيرة أخرجه الطبري
(٢٣٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 ... » »»