العجاب في بيان الأسباب - ابن حجر العسقلاني - ج ١ - الصفحة ٤٨٧
2 - قول ز آخر نقل القرطبي عن مقاتل قال إتمامهما أن لا تستحلوا فيهما ما لا ينبغي لكم وذلك أنهم كانوا يشركون في إحرامهم فيقولون لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك إلا شريكا هو لك تملكه وما ملك فقال فأتموها لله و لا تخلطوهما بشيء آخر وقال غيره كانت العرب تقصد مع الحج الاجتماع والتظاهر و التنافر والتفاخر وحضور الأسواق 149 وقضاء الحوائج فأمر الله تعالى بالقصد إليه خالصا وفي تفسير الإتمام أقوال أخرى ليست من غرض هذا الكتاب
(٤٨٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 482 483 484 485 486 487 488 489 490 491 492 ... » »»