وأما قولك: أتعرض للاجر من الله (1) [أ] فما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي وأما قولك: أتعرض لفضل الله [ف] هذا بهار (2) من فلفل جاءنا من اليمن فبعه واستمتع به أنت وفاطمة حتى يأتيكم الله من فضله (3).
ورواه جماعة عن عبد الله بن بكير وتابعه جماعة في الرواية عن حكيم بن جبير، وأخرجه زيد بن علي في جامعه كذلك.