ويروى عن أبي عبد الرحمن أنه قرأ (دحورا) بفتح الدال، والمصادر على (فعول) قليلة.
وقال بعض النحويين: ليس بمصدر، ولكنه بمعنى بما يدحرهم، ولو كان على ما قال لكان (بدحور) أي بمباعد.
7 - ثم قال جل وعز: (ولهم عذاب واصب) (الآية 9) قال مجاهد وقتادة: أي دائم.