من تحتها الأنهار قال الجنات حوائط أنا عبد الرحمن قال ثنا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله ويجعل لك قصورا يعني بيوتا مبنية مشيدة (1) وكانت قريش ترى البيت من الحجارة كائنا ما كان فتسميه قصرا أنبأ عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال ثنا آدم قال ثنا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد ويوم نحشرهم وما يعبدون من دون الله فيقول أأنتم أضللتم عبادي هؤلاء يعني أنه يقول لعيسى وعزير والملائكة أأنتم أضللتم عبادي هؤلاء أنبأ عبد الرحمن قال ثنا إبراهيم قال ثنا آدم قال ثنا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله وكانوا قوما بورا يعني هالكين (2) أنبأ عبد الرحمن قال ثنا إبراهيم قال نا آدم قال ثنا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله فقد كذبوكم بما تقولون قال يقول الله عز وجل للمشركين الذين عبدوا عيسى وعزير والملائكة حين قال عيسى وعزير والملائكة أنت ولينا من دونهم فقال الله عز وجل للذين عبدوهم فقد كذبوكم
(٤٤٨)