عليها غدوا وعشيا يعني ما كانت الدنيا انا عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد إن في صدورهم إلا كبر يعني عظمة أنبأ عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال ثنا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله ثم في النار يسجرون قال يقول توقد بهم النار أنا عبد الرحمن قال ثنا إبراهيم قال ثنا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله وبما كنتم تمرحون يقول تبطرون وتأشرون أنبأ عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال ثنا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله ولتبلغوا عليها حاجة في صدوركم يعني حاجاتكم في الأسفار ما كانت أنبأ عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد كانوا الذي أكثر منهم وأشد قوة وآثارا في الأرض يعني المشي
(٥٦٦)