وأورد ابن الجوزي أيضا روايات بألفاظ متقاربة لهذه الرواية عن جابر وأنس وغيرهما قال فيها كلها: هذا الحديث لا يصح من جميع طرقه (1).
ولذلك فلا حاجة إلى تسويد الصفحات ببحث هذه الموضوعات لا سيما وأنها لا تتعلق بالمهدي مباشرة. نعم يمكن أن يستدل بها - إن صحت - القائلون بمهدية المهدي العباسي. ولكن هيهات.
النتيجة:
الحديث موضوع آفته أحمد بن عامر الطائي أو ولده.