أبي بكر، وأبي هريرة.
فأما حديث أبي هريرة فأخرجه البزار (1) وفيه (حميد المكي) مولى آل علقمة، وهو ضعيف (2).
وحديث أبي بكر أخرجه الحكيم الترمذي (3) من حديث أنس.
قال الغزالي: إنما قال: قلب القرآن لأن الإيمان صحته؛ الاعتراف بالحشر والنشر، وهذا المعنى يقرر فيه بأبلغ وجه.
839 قوله (4): وعن ابن عباس: كنت لا أعلم روى في فضل (يس) كيف خصت به (64 / أ) فإذا أنه لهذه الآية.
لم أقف عليه (5).