وفي البخاري (1) من حديث ابن أبي أوفى: ولو قضى أن يكون بعد محمد نبي عاش ابنه، ولكن لا نبي بعده.
823 قوله (2): ويعضده قول أم هاني بنت أبي طالب: خطبني رسول الله فاعتذرت إليه فعذرني.
أخرجه الترمذي (3) والحاكم (4) وابن أبي شيبة وإسحاق (5) والطبراني (6) والطبري (7) وابن أبي حاتم (8)، كلهم من رواية