أخرجه أحمد (1) والدار قطني في غرائب مالك والبيهقي في الشعب (2) من رواية عمرو بن أبي عمرو عن عاصم بن عمر عن قتادة عنه.
وعن شداد بن أوس قال: كنا نعد الرياء على عهد رسول الله (الشرك الأصغر).
أخرجه الطبراني (3) وابن مردويه (4) قال الحافظ ابن حجر (5): وفي إسناده ابن لهيعة (6).
696 - قوله (7): [وعن النبي] (*): من قرأ خاتمة سورة الكهف عند مضجعه كان [له] (8) نور [في مضجعه] (9) يتلألأ،