قال الطيبي: هو عنده بالقاف، أي (مفترى) (*) وعند أهل السنة مرفوع بالفاء.
وقال في الانتصاف (1): منكر نحليه بل كذبوا بما لم يحيطوا به علما، والحديث مدون في الصحاح.
601 - قوله (2): روى أنه مكث فيهم بعد الدعاء أربعين سنة (3).
602 - قوله (4): وعن يعقوب (5) (فلتفرحوا) بالتاء (6) على الأصل المرفوض (7).