267 قوله (1): وقيل إن أبا رافع القرظي والسيد [19 / ب]، النجراني قالا: يا محمد أتريد أن نعبدك ونتخذك ربا؟ قال: معاذ الله أن يعبد غير الله وأن نأمر بغير عبادة الله تعالى لا بذلك بعثني ولا بذلك أمرني، فنزلت، أي قوله تعالى: * (ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله).
أخرجه البيهقي في الدلائل (2) والطبري (3) من طريق