صباحا، فإن مات، دخل النار، فإن تاب، تاب الله عليه. فإن عاد فشرب فسكر، لم تقبل له صلاة أربعين صباحا، فإن مات دخل النار، فإن تاب، تاب الله عليه، فإن عاد الرابعة كان حقا على الله أن يسقيه من طينة الخبال يوم القيامة ".
قالوا: يا رسول الله، وما طينة الخبال؟ قال: " عصارة أهل النار ".