عن فريعة: أن زوجها كان في قرية من قرى المدينة وأنه تبع أعلاجا فقتلوه، فأتت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فذكرت الوحشة، وذكرت أنها في منزل ليس لها، وأنها استأذنته أن تأتي إخوتها بالمدينة، فأذن لها، ثم أعادها فقال لها: " امكثي في بيته الذي جاء فيه نعيه حتى يبلغ الكتاب أجله ".
1332 - أخبرنا الحسين بن إدريس الأنصاري، حدثنا أحمد بن أبي بكر، عن مالك، عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة، عن عمته زينب بنت كعب (100 / 2) بن عجرة: