بالموت، يريد: عرض له الموت فقبضه، قال أهل اللغة:
عن لي كذا أي: عرض.
* (أعيت من ومن)، أي: أعيت فلانا وفلانا.
* وفي رواية:
[أبيض] فضفاض الرداء والبدن رسول قيل العجم يسري للوسن لا يرهب الرعد ولا ريب الزمن يجوب في الأرض علنداة شزن يرفعني يحيى وجن ويهوى بي وجن حتى أتى عاري الجآجي والقطن